شركة العرب 7
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

شركة العرب 7


 
الرئيسيةبوابة المنتدىأحدث الصورالتسجيلدخول

 

  الأحاديث الكاذبة الاقتصاد5

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
Admin
Admin



عدد المساهمات : 2060
تاريخ التسجيل : 15/12/2014

 الأحاديث الكاذبة الاقتصاد5 Empty
مُساهمةموضوع: الأحاديث الكاذبة الاقتصاد5    الأحاديث الكاذبة الاقتصاد5 I_icon_minitimeالثلاثاء ديسمبر 16, 2014 12:45 am

81- عهدة الرقيق ثلاثة أيام وفى رواية أربعة أيام أو ليال أبو داود والحاكم فى المستدرك والخطأ هو أن عهدة الإختيار بين شراء العبد ورفضه 3أو 4 أيام ويخالف هذا شرط التجارة وهو التراضى بين البائع والمشترى مصداق لقوله تعالى بسورة النساء "إلا أن تكون تجارة عن تراض منكم "وما دام رضى من الأول فلا عهدة زمنية خاصة أنه قد يموت فى أى وقت
82- السمت الحسن والتؤدة والإقتصاد جزء من 24 جزء من النبوة الترمذى والخطأ هو تقسيم النبوة إلى 24 جزء ويخالف هذا كون النبوة شىء واحد لا يتجزأ هو تلقى الوحى لإبلاغه للناس فأين هى الأجزاء ؟زد على هذا أن السمت الحسن موجود فى كل المخلوقات مصداق لقوله تعالى بسورة السجدة "الذى أحسن كل شىء خلقه "والسؤال ما هى هذه الأجزاء المزعومة ؟قطعا لا إجابة
83- ليس فى المال حق سوى الزكاة الميزان الكبرى للشعرانى والخطأ هو أن الحق الوحيد فى مال المسلم هو الزكاة ويخالف هذا وجود حقوق كثيرة فى مال المسلم منها رزقه وكسوته لامرأته وأولاده مصداق لقوله تعالى بسورة البقرة "وعلى المولود له رزقهن وكسوتهن بالمعروف "نفقة المطلقة وإسكانها من وجده وهو ماله كما قال بسورة الطلاق "اسكنوهن من حيث سكنتم من وجدكم "
84-لما بايع رسول الله النساء قامت امرأة جليلة كأنها من نساء مصر فقالت يا نبى الله إذا على آبائنا وأزواجنا فما يحل لنا من أموالهم فقال الرطب تأكلنه وتهدينه أبو داود والخطأ هو أن الحلال للمرأة من مال الأباء والأزواج هو الرطب يأكلنه ويهدينه وحده دون غيره وهذا تخريف لأن الحلال للمرأة من مال الأب أو الزوج هو الطعام والكساء وهما يحلان للمرأة فى حالة الأب أو الزوج لأن الله فرض على الأب إطعام وكساء أولاده فقال بسورة البقرة "وعلى المولود له رزقهن وكسوتهن بالمعروف "وفرض على الزوج أن ينفق على امرأته والنفقة هى الطعام والكساء وإيجاد المأوى لها وفى هذا قال تعالى بسورة النساء "الرجال قوامون على النساء بما فضل الله بعضهم على بعض وبما أنفقوا من أموالهم "ولا يجوز للمرأة أن تعطى أو تهدى الأخرين شىء من مال زوجها أو أبيها إلا إذا أعطاها لزوجها أو أبيها الإذن بالعطاء أو الإهداء وإن كان يحق لها أن تعطى من طعامها وحدها أو كساءها وحدها دون أخذ إذن من الزوج
85- تسعة أعشار الرزق فى التجارة والعشر فى المواشى والخطأ هو أن الرزق يتمثل كله فى التجارة والمواشى ويخالف هذا التالى أن الرزق له مصادر عدة منها التجارة وتربية المواشى والزراعة والصناعة والعمل وهو المهنة أى الوظيفة أى الحرفة والميراث والهبة واللقطة والصيد
86- العبادة 10 أجزاء فتسعة منها فى طلب الحلال وفى رواية 9 منها فى الصمت والعاشرة كسب اليد من الحلال الديلمى فى الفردوس والخطأ هو أن الصمت كله عبادة ويخالف هذا أن بعض الصمت إثم ككتم الشهادة مصداق لقوله تعالى بسورة البقرة "ولا تكتموا الشهادة ومن يكتمها فإنه آثم قلبه "والخطأ الأخر هو أن العبادة 10أجزاء وهو تخريف لأنها ألوف الأحكام ونلاحظ التضاد فى الـ9 أجزاء فهى مرة فى طلب الحلال ومرة فى الصمت
87- كل امرىء فى ظل صدقته حتى يقضى بين الناس الحاكم والخطأ هو أن كل امرىء فى ظل صدقته حتى يحكم بين الناس وهو تخريف لأن المسلمون كلهم فى أمن يوم القيامة وليس أهل الصدقة فقط لوجود فقراء ليس لهم صدقات فى المسلمين وفى هذا قال تعالى بسورة النمل "وهم من فزع يومئذ آمنون "
88-قلت لعلى يا أمير المؤمنين هل عندكم شيئا لم يعهده إلى الناس 000قلت وما فى الصحيفة قال فيها القتل وفكاك الأسير وأن لا يقتل مؤمن بكافر ولا ذو عهد فى عهده وفى رواية انطلقت أنا والأشتر إلى على فقلنا هل عهد إليك رسول الله شيئا لم يعهده إلى الناس عامة قال لا إلا ما فى كتابى هذا 000الترمذى وأبو داود والخطأ الأول أن النبى (ص)عهد لعلى بكتاب فيه أحكام خاصة ويخالف هذا أن الرسول (ص)أبلغ الرسالة كاملة للناس جميعا لقوله "وما أرسلناك إلا رحمة للعالمين "كما أنه مرسل للكافة والخطأ هو عدم قتل المعاهد فى عهده ويخالف هذا وجوب قتل المعاهد إذا قتل مسلما تطبيقا لقوله بسورة المائدة "أن النفس بالنفس "
89-لا حسد إلا فى اثنتين رجل أتاه الله مالا 00ورجل آتاه الله القرآن فهو يقوم به 000الترمذى والخطأ هو إباحة الحسد لصاحب المال والعامل بالقرآن ويخالف هذا أن الحسد بكل أنواعه عدا الحسد المضاد محرم بدليل أن الله سماه شرا وفى هذا قال تعالى بسورة الفلق "ومن شر حاسد إذا حسد "ثم كيف يتمنى المسلم زوال المال أو الإسلام عن أخيه أليس هذا جنونا ؟
90-إنى لعنت ثلاثة فلعنهم الله الإمام يتجر فى رعيته وناكح البهيمة والذكرين زيد والخطأ هو أن القائل حكم فتبعه الله فى الحكم وقطعا الله لا يتبع الإنسان وإنما الإنسان هو الذى يتبع الله لأن الإنسان يخطىء والله لا يخطىء والخطأ الأخر هو لعن الإمام الذى يتاجر مع الرعية وهذا معناه لعن داود(ص)مثلا لكونه كان تاجرا يبيع الدروع ولعن محمد(ص)لأنه كان تاجرا فى بداية الدعوة كما يقال فى التاريخ فكيف يلعن نفسه؟
91 –توفى النبى ودرعه مرهونة بـ20 صاعا من طعام أخذه لأهله وفى رواية 30 وفى رواية أن رسول الله رهن درعه عند أبى الشحم اليهودى رجل من بنى ظفر الترمذى والشافعى وابن ماجة والبخارى ومسلم والخطأ هو وفاة النبى (ص)ودرعه مرهونة ويخالف هذا أن الله أعطى (ص)النبى الكثير من خلال نصيبه فى الفىء والغنيمة مصداق لقوله تعالى بسورة الحشر "ما أفاء الله على رسوله من أهل القرى فلله وللرسول "وقال بسورة الأنفال "واعلموا أنما غنمتم فأن لله خمسه وللرسول "فكيف يستلف من الأخرين ؟كما أن بيوت النبى (ص)كانت مطاعم مفتوحة للمسلمين حتى أنزل الله فى تنظيم دخولها تشريع فقال بسورة الأحزاب "يا أيها الذين أمنوا لا تدخلوا بيوت النبى إلا أن يؤذن لكم إلى طعام غير ناظرين إناه ولكن إذا دعيتم فادخلوا فإذا طعمتم فانتشروا "
92-الله ورسوله مولى من لا مولى له والخال وارث من لا وارث له وفى رواية من ترك كلا فإلى أو إلى الله ورسوله 00والخال وراث من لا وارث له 000وفى رواية كان رسول الله إذا خطب احمرت عيناه 000وكل بدعة ضلالة 000الترمذى وأبو داود وابن ماجة ومسلم والخطأ هو أن الخال وارث من لا وارث له ويخالف هذا الوحى فى أن الورثة هم أقارب النسب وأقارب الزواج فقط ولا ذكر للأخوال فى الورث إطلاقا والخطأ الثانى هو أن النبى وارث من لا وارث له وهذا يخالف أن الله لا يجعل الأباعد كالنبى (ص)يرثون لأن الورث للأقارب مصداق لقوله تعالى بسورة النساء "للرجال نصيب مما ترك الوالدان والأقربون "
93-خرج رسول الله وقد علق رجل أقناء أو قنوا وبيده عصا فجعل يطعن يدقدق فى ذلك القنو ويقول لو شاء رب هذه الصدقة تصدق بأطيب منها إن رب هذه الصدقة يأكل الحشف يوم القيامة ابن ماجة وأبو داود والخطأ هو أن رب الصدقة يأكل الحشف فى القيامة ويناقض هذا قوله تعالى بسورة النمل "من جاء بالحسنة فله خير منها "فالتصدق بالحشف لابد أن يقابل بأفضل منه وليس مثله ثم إن الجنة ليس فيها حشف
94-أن رجلا من الأنصار دبر غلاما له فمات ولم يترك مالا غيره الترمذى والخطأ هو أن مالك العبد لم يترك مالا غيره وهذا تخريف لأن من المعروف أن مالك العبيد واحد أو أكثر لابد أن يكون له مال غيره من أجل الإنفاق على نفسه وعلى العبد ولنا أن نتساءل وأين كان يسكنان هل فى العراء ؟قطعا لا وإنما فى بيت ومن ثم فالسؤال ألم يكن فيه أثاث ومتاع ؟قطعا كان يوجد وهذا دليل على وجود مال حتى ولو قليل
95- من احتكر على المسلمين طعاما ضربه الله بالجذام والإفلاس ابن ماجة والخطأ هو أن الله يضرب المحتكر بالجذام والإفلاس والواقع أمامنا يكذب هذا القول فالمحتكرين يملئون الدنيا ومع هذا لم يصب أحد منهم بالجذام كما أن الواقع يخبرنا أن المصابين بالجذام غالبيتهم العظمى من الفقراء إن لم يكن كلهم فكيف يتفق هذا مع الحديث؟
96- أن رجلا من الأنصار أعتق 6 أعبد له عند موته 000فبلغ ذلك النبى فقال له قولا شديدا ثم دعاهم فجزأهم فأعتق اثنين وأرق 4 الترمذى وأبو داود والشافعى والخطأ هو أن النبى (ص)رد عتق 4 من العبيد وهذا يخالف أن من واجبات النبى (ص)تحرير الرقاب من باب الزكاة فكيف يبطل وصية بها عتق ثم أن الله اعتبر العقبة هى فك الرقاب أى عتق العبيد فقال بسورة البلد "وما أدراك ما العقبة فك رقبة "فهل النبى (ص) لا يريد أن يتخطى مسلم هذه العقبة ؟لا وفى القول خبل هو أن الأنصارى يملك 6 عبيد ومع هذا ليس له مال غيرهم فكيف كان ينفق عليهم وهو مسئول عن إطعامهم وإسكانهم وكسوتهم أليس هذا عجيبا ؟
97- جاء عبد فبايع رسول الله على الهجرة ولم يسمع أنه عبد فجاء سيده يريده فقال النبى بعه فاشتراه بعبدين أسودين ثم لم يبايع أحدا بعده حتى يسأله أعبد هو أو حر الشافعى وابن ماجة والخطأ أن لا مبايعة للعبد ويخالف هذا أن المبايعة لأى أحد لأن الله لم يحدد ماهية المبايع بقوله بسورة الفتح"إن الذين يبايعونك إنما يبايعون الله "ثم إن النبى (ص)يعرف أن العبودية ظلم حتى لو دفع المالك ماله فيها
98-الربا 70 حوبا أيسرها أن ينكح الرجل أمه وفى رواية الربا 73 بابا وهو تناقض فى العدد ابن ماجة والخطأ هو أن الربا أكثر من 70أو 70 ذنبا ويخالف هذا قوله تعالى بسورة البقرة "قالوا إنما البيع مثل الربا وأحل الله البيع "فالربا مال فكيف يكون به 70 عملا منها زنى الرجل بأمه وهو عمل ليس به مال أليس هذا جنونا ؟ثم إن الربا لو كان بمعنى الزيادة الخاطئة أى الذنوب فأنواعها تزيد على السبعين بكثير
99-لا يجزى ولد والده إلا أن يجده مملوكا فيشتريه فيعتقه أبو داود ومسلم والخطأ هو أن الولد لا يمكن أن يجزى والده إلا أن يكون مملوكا فيشتريه ويعتقه وهو تخريف لأن الولد يقدر أن يجزى والده إذا أطاع أوامر الله بالإحسان لوالديه كما أن هناك أولاد جزوا أبائهم خير مما جزوهم به مثل إبراهيم (ص)فقد عمل على هداية والده للإسلام وليس هناك أفضل من هدايته للإسلام
100-من بكر يوم السبت فى طلب حاجته فأنا ضامن بقضائها أبو نعيم والخطأ هو اختصاص يوم السبت بضمان قضاء الحاجات ويخالف هذا أن الحاجات تقضى فى كل يوم بدليل أن الله يعطى من يسأله فى أى يوم وفى هذا قال تعالى بسورة إبراهيم "وأتاكم من كل ما سألتموه "فهنا لم يحدد الله يوم اجابة السؤال
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://alarbsst.0wn0.com
 
الأحاديث الكاذبة الاقتصاد5
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
شركة العرب 7 :: ~¤©§][ الأقسـام العـامة ][§©¤~ :: منتدى العـام :: منتدى الإسلامي العربي-
انتقل الى: