"إن فى ذلك لآية وما كان أكثرهم مؤمنين وإن ربك لهو العزيز الرحيم "المعنى إن فى قصتهم لعبرة وما كان معظمهم مصدقين وإن إلهك لهو الغالب النافع ،يبين الله لنبيه (ص)أن فى ذلك وهو قصة قوم شعيب (ص)آية أى عظة لمن يفهم ويبين له أن ما كان أكثرهم مؤمنين والمراد ما كان أغلب القوم مصدقين بحكم الله ويبين له أن ربه وهو خالقه العزيز أى القاهر للمكذبين الرحيم أى النافع للمؤمنين .