ما المراد بأن لا نجعل الله عرضة لأيماننا ؟
الجواب :
نهانا الله عن أن نجعل الله عرضة لأيماننا والمراد ألا نكثر من القسم بالله فى حلفاناتنا والمراد ألا نجعل لفظ الله مضغة فى أفواهنا نقسم به فى الباطل وفى هذا قال تعالى بسورة البقرة "ولا تجعلوا الله عرضة لأيمانكم "