المواجهة بين الآلهة المزعومة وأتباعها:
فى يوم القيامة تكفر أى تكذب الآلهة المزعوم عبادتها من الناس كعيسى(ص)والملائكة ومريم(ص) الأتباع الذين يدعون أنهم كانوا يعبدونهم فى الدنيا وتصبح الآلهة المزعومة ضد أى عدو للأتباع وفى هذا قال تعالى بسورة مريم "واتخذوا من دون الله آلهة ليكونوا لهم عزا كلا سيكفرون بعبادتهم ويكونون عليهم ضدا "وقال بسورة الأحقاف "وإذا حشر الناس كانوا لهم أعداء وكانوا بعبادتهم كافرين "والله يسأل الآلهة المزعومة هل أنتم أضللتم خلقى هؤلاء أم هم ضلوا عن الحق فتقول الآلهة المزعومة سبحانك لا ينبغى علينا سوى عبادتك وحدك ولكنهم هم ضلوا عن الحق بنسيان الذكر وفى هذا قال تعالى بسورة الفرقان "ويوم يحشرهم وما يعبدون من دون الله فيقول أأنتم أضللتم عبادى هؤلاء أم هم ضلوا السبيل قالوا سبحانك ما كان ينبغى لنا أن نتخذ من دونك من أولياء ولكن متعتهم وأباؤهم حتى نسوا الذكر وكانوا قوما بورا "