97-والذى نفسى بيده ليوشكن أن ينزل فيكم ابن مريم حكما مقسطا فيكسر الصليب ويضع الجزية ويفيض المال حتى لا يقبله أحد الترمذى ومسلم 98- أرانى ليلة عند الكعبة فرأيت رجلا آدم كأحسن ما 00فسألت من هذا فقيل هذا المسيح بن مريم 000فقيل هذا المسيح الدجال مسلم 99- والذى نفسى بيده ليهلن ابن مريم بفج الروحاء حاجا أو معتمرا أو ليثنيهما مسلم والخطأ المشترك بين الثلاثة هو بعث المسيح(ص)للحياة مرة أخرى ويخالف هذا تحريم الله إعادة الموتى للدنيا وفى هذا قال تعالى بسورة الأنبياء "وحرام على قرية أهلكناها أنهم لا يرجعون "كما أن قوله تعالى بسورة مريم "والسلام على يوم ولدت ويوم أموت ويوم أبعث حيا "كقوله "وسلام عليه يوم ولد ويوم يموت ويوم يبعث حيا "وما دام يحيى (ص)لا يبعث فى الدنيا فكذلك عيسى (ص)لأن المراد هنا هو البعث يوم القيامة