شركة العرب 7
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

شركة العرب 7


 
الرئيسيةبوابة المنتدىأحدث الصورالتسجيلدخول

 

  الاحاديث الكاذبة الجهاد2

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
Admin
Admin



عدد المساهمات : 2060
تاريخ التسجيل : 15/12/2014

 الاحاديث الكاذبة الجهاد2 Empty
مُساهمةموضوع: الاحاديث الكاذبة الجهاد2    الاحاديث الكاذبة الجهاد2 I_icon_minitimeالثلاثاء ديسمبر 16, 2014 1:10 am

62
- كتبت إلى تسألنى هل كان رسول الله يغزو بالنساء وكان يغزو بهن فيداوين المرضى ويحذين الغنيمة وأما يسهم فلم يضرب لهن بسهم وذلك ردا على سؤال نجدة الحرورى الترمذى ومسلم 63- غزوت مع رسول الله 7 غزوات أخلفهم فى رحالهم فأصنع لهم الطعام وأداوى الجرحى وأقوم على المرضى مسلم والخطأ المشترك بين الاثنين غزو النساء ويخالف هذا أن المجاهدون المقاتلون هم رجال لقوله تعالى بسورة المزمل "وأخرون يقاتلون فى سبيل الله "كما أن الله طالب النساء بالقعود فى البيوت اقتداء بنساء النبى (ص)وفى هذا قال تعالى بسورة الأحزاب "وقرن فى بيوتكن "
64- جاء رجل إلى رسول الله يستشيره فى الغزو فقال ألك والدة فقال نعم قال فالزمها فإن الجنة تحت قدميها النسائى وابن ماجة والحاكم 65- جاء رجل إلى النبى يستأذنه فى الجهاد فقال ألك والدان قال نعم قال ففيهما فجاهد الترمذى والخطأ المشترك بين الإثنين هو إجبار من له أبويه أو أم على ترك الجهاد وهو ما يخالف أن الطائفة الوحيدة المسموح لها بعد الجهاد هى أولى الضرر وهم أصحاب العاهات والأمراض المزمنة والأمراض التى لا تسمح بالحركة الكثيرة وفى هذا قال تعالى بسورة النساء "لا يستوى القاعدون من المؤمنين غير أولى الضرر والمجاهدون فى سبيل الله "وليس لأحد أن ينهى أحدا غيرهم عن الجهاد.
66- إن رسول الله غزا خيبر فصلينا عندها صلاة الغداة بغلس فركب نبى الله وركب أبو طلحة 0000وأصبناها عنوة مسلم والخطأ هنا هو صلاة الصبح بغلس أى بظلام ويخالف هذا أن الفجر يتبين فيه الخيط الأبيض من الخيط الأسود مصداق لقوله تعالى بسورة البقرة "وكلوا واشربوا حتى يتبين الخيط الأبيض من الخيط الأسود من الفجر "والغلس هو الظلام ولا يتبين فيه شىء ،زد على هذا أن الصلاة تسمى الصبح مما يعنى أنها تكون أول النهار وأول النهار يكون عقب غياب أخر نجم فى السماء
67- يضحك الله إلى رجلين يقتل أحدهما الأخر كلاهما يدخل الجنة 0000 مسلم والخطأ هو ضحك الله ويخالف هذا أن الله ليس كالخلق مصداق لقوله تعالى بسورة الشورى "ليس كمثله شىء"فإذا كانوا يضحكون فهو لا يضحك والسبب هو كونه خالق الضحك لقوله بسورة النجم "وأنه هو أضحك وأبكى "وأيضا لأن سبب الضحك هو استغراب الحادث والعليم بالشىء قبل وقوعه لا يستغرب لعلمه
68-ضرب وجه النبى يومئذ بالسيف 70 ضربة عبد الرازق والخطأ هو ضرب وجه النبى فى بدر70 ضربة بالسيف وهو خبل لأن معناه أنه وجهه كله ليس فيه موضع إلا وقد جرح ونزف ولم يحكى أحد من الصحابة أن وجه النبى (ص)كان فى وجهه آثار جروح أو ندوب من تلك كما أن الله عصمه من أذى الناس فقال بسورة المائدة "والله يعصمك من الناس "
69-عن جابر فى قوله تعالى "لقد رضى الله عن المؤمنين إذ يبايعونك تحت الشجرة "قال بايعنا رسول الله على أن لا نفر ولم نبايعه على الموت الترمذى ومسلم والخطأ هو المبايعة على عدم الفرار وهو يخالف أن المبايعة تكون على الجهاد وهذا يعنى أنها مبايعة على عدم الفرار لحرمة هذا مصداق لقوله تعالى بسورة الأنفال "يا أيها الذين أمنوا إذا لقيتم الذين كفروا زحفا فلا تولوهم الأدبار "وأنها مبايعة على الموت لأن إحدى نتيجتى الجهاد هى الموت مصداق لقوله تعالى بسورة التوبة "يقاتلون فى سبيل الله فيقتلون ويقتلون " 70- قلت لسلمة بن الأكوع على أى شىء بايعتم رسول الله يوم الحديبية قال على الموت الترمذى والخطأ بين الإثنين هو المبايعة على الموت ويخالف هذا أن المبايعة تكون على الجهاد وليس على الموت لأن معنى هذا هو استسلام المسلمين للكفار حتى يموتوا كما أن الموت شىء لا يبايع عليه لأنه آتى وليس سببه الإنسان وإنما الله .
71- أن النبى كان يجمع بين الرجلين من قتلى أحد فى الثوب الواحد ثم يقول أيهما أكثر حفظا فى القرآن فإذا أشير له إلى أحدهما قدمه فى اللحد فقال أنا شهيد على هؤلاء يوم القيامة وأمر بدفنهم فى دمائهم ولم يصل عليهم ولم يغسلوا الترمذى وهو يناقض حديث الصلاة على شهداء أحد والخطأ هو عدم الصلاة على الشهداء ويخالف هذا أن الله نهى رسوله (ص)عن الصلاة عن فريق الكفر المنافق فقال بسورة التوبة "ولا تصل على أحد منهم مات أبدا ولا تقم على قبره "ولم ينه عن غيرهم
72- أتى رسول الله على حمزة يوم أحد فوقف عليه فرآه قد مثل به فقال لولا أن تجد صفية فى نفسها لتركته حتى تأكله العافية حتى يحشر يوم القيامة من بطونها الترمذى وأبو داود والخطأ هو أن النبى (ص)كان لا يريد دفن حمزة وقطعا هذا لم يحدث لعلمه أن الدفن واجب حتى على الكافر كما فعل ابن آدم القاتل بأخيه القتيل مصداق لقوله تعالى بسورة المائدة "فبعث الله غرابا يبحث فى الأرض ليريه سوءة أخيه "كما أن الله أوجب القبور فقال "ولا تقم على قبره "مما يعنى وجوب الدفن.
73-خير الشهداء حمزة بن عبد المطلب ثم رجل قام إلى رجل فأمره ونهاه فى ذات الله فقتله على ذلك الحاكم والخطأ هو أن الشهداء فيهم أفضل هو حمزة وهو تخريف لأن المجاهدين سواء شهداء أو غير شهداء فى الأجر لدخولهم درجة واحدة فى الجنة وفى هذا قال تعالى بسورة النساء "فضل الله المجاهدين بأموالهم وأنفسهم على القاعدين درجة "
74-عن النبى أنه كره الشكال فى الخيل الترمذى وأبو داود ومسلم والخطأ هو كراهية الشكال فى الخيل وقطعا النبى (ص)لم يكره شىء أحسن الله خلقه لأن الله أحسن خلق كل شىء مهما قلنا أنه دميم أو غير هذا وفى هذا قال تعالى بسورة السجدة "الذى أحسن كل شىء خلقه "والكراهية هنا اعتراض على إرادة الله الذى خلق الشكال كما أن لا ذنب للمخلوق فى وجود الشكال .
75-قال (ص) يوم فتح مكة لا هجرة بعد الفتح ولكن جهاد ونية وإذا استنفرتم فانفروا وفى رواية أن الهجرة قد مضت لأهلها 000الترمذى ومسلم والخطأ هو تحريم الهجرة بعد فتح مكة ويخالف هذا أن الهجرة مباحة ما دام يوجد أرض كفر بها أذى للمسلمين وفى هذا قال تعالى بسورة الأنفال "والذين أمنوا ولم يهاجروا ما لكم من ولايتهم من شىء حتى يهاجروا "كما أن الله لم يحدد زمن معين لإنتهاء الهجرة والسبب أنها مطلوبة إذا وجد سببها وفى هذا قال تعالى بسورة النساء "ومن يهاجر فى سبيل الله يجد مراغما كثيرة وسعة "
76- إن أرواح الشهداء فى طير خضر تعلق من ثمر الجنة 0000قالوا تعيد أرواحنا فى أجسادنا حتى نرجع إلى الدنيا فنقتل فى سبيلك مرة أخرى الترمذى وابن ماجة ومسلم والخطأ الأول هو أن أرواح الشهداء فى طير خضر ويخالف هذا أن الشهداء أحياء حياة حقيقية وليسوا فى طير خضر مصداق لقوله تعالى بسورة آل عمران "ولا تحسبن الذين قتلوا فى سبيل الله أمواتا بل أحياء عند ربهم يرزقون "كما أن الأكل والشرب والنيك فى الجنة يحتاج لوجود أجسام والخطأ الأخر هو إرادة الشهداء العودة للدنيا للقتال ويخالف هذا فرحة الشهداء فى الجنة والفرح لا يريد ترك مكان الفرح أبدا لوجود كل وسائل الراحة والمتعة فيه وفى هذا قال تعالى بسورة آل عمران "بل أحياء عند ربهم يرزقون فرحين بما آتاهم الله من فضله "زد على هذا علمهم أن لا عودة للدنيا بعد الموت لتحريم الله لذلك .
77-لا يكلم أحد فى سبيل الله والله أعلم بمن يكلم فى سبيله إلا جاء يوم القيامة اللون لون الدم والريح ريح المسك وفى رواية ما من مجروح يجرح فى سبيله إلا جاء000وفى رواية للشهيد 7 درجات 000والخامسة أن يبعث يوم القيامة وجروحه تنبعث مسكا 00وفى رواية تضمن الله لمن خرج فى سبيله 00الترمذى ومسلم وأبو داود وابن ماجة والبخارى وزيد ومسلم والخطأ هو مجىء الشهيد يوم القيامة مجروحا ملونا مريحا ويخالف هذا أن الإنسان يأتى سليما حتى بنانه يكون كما هى وفى هذا قال تعالى بسورة القيامة "أيحسب الإنسان ألن نجمع عظامه بلى قادرين على أن نسوى بنانه "
78-أن رسول الله بعث إلى بنى لحيان وقال ثم قال للقاعد أيكم خلف الخارج فى أهله وماله بخير كان له مثل نصف أجر الخارج أبو داود ومسلم والخطأ أن القاعد له نصف أجر الخارج وهو خبل لأن الخارج للجهاد عمل فاستحق الأجر على عمله بينما القاعد لم يعمل الجهاد فكيف يأخذ نصف الأجر على ما لم يعمل زد على هذا مخالفته لقوله تعالى بسورة النجم "وأن ليس للإنسان إلا ما سعى "فهنا القاعد ليس له سعى فكيف يكون له أجر على عدم السعى أليس هذا جنونا ؟
79-خرجنا مع رسول الله إلى خيبر 000ثم سألت ابن سلمة ابن الأكوع فحدثنى عن أبيه غير أنه قال فقال رسول الله كذبوا مات جاهدا مجاهدا فله أجره مرتين وفى رواية خرج مع رسول الله إلى خيبر 000فلما تصاف القوم كان سيف عامر فيه قصر فتناول به يهوديا ليضربه فرجع ذباب سيفه فأصاب ركبة عامر فمات منه000فقال رسول الله كذب من قاله إن له لأجرين 000البخارى ومسلم وأبو داود والخطأ هنا هو أن عامر له أجره مرتين بعد استشهاده من دون بقية المسلمين وهو يخالف أن كل المسلمين لهم أجرين أى كفلين دنيوى وأخروى من رحمة الله وفى هذا قال تعالى بسورة الحديد "يا أيها الذين أمنوا اتقوا الله وأمنوا برسوله يؤتكم كفلين من رحمته "
80- نظر نبى الله إلى المشركين وهم ألف وأصحابه ثلاثمائة وبضعة عشر رجلا فاستقبل نبى الله القبلة ثم مد يديه وجعل يهتف بربه اللهم انجز لى ما وعدتنى 0000الترمذى والخطأ هو رفع الأيدى بالدعاء وهو يناقض أن الله ليس له جهة حتى نرفع أيدينا إلى السماء وما دام ليس له جهة فيحرم رفع اليد فى الدعاء لأنه إشارة لكونه ذى جهة معينة كما المخلوقات وهو ما يخالف قوله بسورة الشورى "ليس كمثله شىء "أن الله ليس فى مكان حتى نشير له .
81-غزا نبى من الأنبياء 000فجمع الغنائم فجاءت النار لتأكلها فلم تطعمها 000فقال فيكم الغلول فجاءوا برأس مثل رأس بقرة من الذهب فوضعوها فجاءت النار فأكلتها البخارى ومسلم والخطأ هو تقديم الغنائم للنار لتأكلها وهو تخريف لأن الله أباح لبنى إسرائيل الغنيمة وأكلها من الأرض المقدسة فقال بسورة البقرة "وأذ قلنا ادخلوا هذه القرية فكلوا منها حيث شئتم رغدا "كما أن من الجنون حرق الحيوانات الحية فى الغنيمة مثل الأنعام .
82- كان رسول الله إذا بعث أميرا على جيش أوصاه فى خاصة نفسه بتقوى الله ومن معه من المسلمين خيرا قال اغزوا بسم الله 0000وإذا حاصرت أهل حصن فأرادوك أن تنزلهم على حكم الله فلا تنزلوهم ولكن أنزلهم على حكمك 000الترمذى وأبو داود وابن ماجة ومسلم والخطأ هنا هو مطالبة المسلم بعدم الحكم بحكم الله وإنما بحكم النفس وهو يناقض قوله تعالى بسورة المائدة "ومن لم يحكم بما أنزل الله فأولئك هم الكافرون "فهل أراد النبى (ص)تكفيرنا ؟قطعا لا
83- 00فقال حذيفة 000قال النبى إن كان لله خليفة فى الأرض فضرب ظهرك وأخذ مالك فأطعه وإلا فمت وأنت عاض بجذل شجرة أبو داود والخطأ هنا هو طاعة الخليفة رغم ظلمه وهو يخالف نهى الله لنا عن الركون وهو السكوت عن الظلم والظالمين حتى لا يكون مصيرنا النار وفى هذا قال تعالى بسورة هود"ولا تركنوا إلى الذين ظلموا فتمسكم النار "فهل يريد القائل إدخالنا النار ؟كما أن الله أمر برد العدوان فقال بسورة البقرة "ومن اعتدى عليكم فاعتدوا عليه بمثل ما اعتدى عليكم "فهل يريد القائل أن نخالف أمر الله ؟.
84-من استرعى رعية فلم يحطهم بنصيحة لم يرح ريح الجنة وإن ريحها ليوجد من مسيرة 100عام "أحمد والخطأ هو شم ريح الجنة من مسيرة 100عام ويخالف هذا أن المسافة بيننا وبين ريح الجنة ليست مسافة مكانية قدرها 100عام وإنما هى مسافة زمنية هى عمر المسلم ولو عاش المسلم 70 أو 60عاما فمعنى هذا أنه لن يشم ريح الجنة لأنه لم يواصل مسيرة الـ100عام أليس هذا جنونا ؟
85-000فأما الخيلاء التى يحب الله فاختيال الرجل نفسه عند القتال واختياله عند الصدقة أبو داود والخطأ هو أن الله يحب الإختيال عند الصدقة والقتال ويخالف هذا تحريم الله للمن وهو الإختيال فى الصدقات بقوله بسورة البقرة "يا أيها الذين أمنوا لا تبطلوا صدقاتكم بالمن والأذى "كما أن الله يكره المختالين بدليل قوله بسورة لقمان "إن الله لا يحب كل مختال فخور "
86- لما بعثت أهل مكة فى فداء أسراهم بعثت زينب فى فداء أبى العاص بمال وبعثت فيها بقلادة لها كانت عند خديجة 000وقال إن رأيتم أن تطلقوا لها أسيرها وتردوا عليها الذى لها فقالوا نعم أبو داود والخطأ هو طلب النبى تنفيذ رغبة ابنته من المسلمين وهذا لم يحدث لأن الإسلام لا يميز أقارب النبى (ص)على غيرهم من المسلمين لأن الكل إخوة متساوين كما أن النبى (ص)يعلم أن حكم الأسرى إما المن وإما الفداء وكل منهما يحدث لكل الأسرى وليس لبعضهم بدليل عمومية النص القائل فى سورة محمد "فإما منا بعد وإما فداء"كما الشفاعة لا تجوز لكافر قاتل المسلمين لأن الله حرم مودة الكفار المقاتلين فقال بسورة الممتحنة "لا تتخذوا عدوا وعدوكم أولياء تلقون إليهم بالمودة "
87-إن جبريل هبط عليه فقال له خيرهم – يعنى أصحابك- فى أسارى بدر القتل أو الفداء على أن يقتل منهم قابلا مثلهم قالوا الفداء ويقتل منا الترمذى والخطأ هو تخيير جبريل (ص)للنبى (ص)والمسلمين فى أسارى بدر بين القتل والفداء وهو ما يخالف أن جبريل (ص)أوحى للنبى (ص)أن حكمهم هو الإثخان فى الأرض وهو القتل فقال بسورة الأنفال "ما كان لنبى أن يكون له أسرى حتى يثخن فى الأرض تريدون عرض الدنيا والله يريد الأخرة ".
88-إن الله ليدخل بالسهم الواحد ثلاثة الجنة صانعه يحتسب فى صنعته الخير والرامى به والمدد به وارموا واركبوا ولأن ترموا أحب إلى من أن تركبوا كل ما يلهو به الرجل المسلم باطل إلا رميه بقوسه وتأديبه فرسه وملاعبته أهله فإنهن من الحق الترمذى وابن ماجة والخطأ هو أن اللهو المباح هو الرمى بالقوس وتأديب الفرس وملاعبة الأهل وما عداه باطل ويخالف هذا أن الله ذكر لهو أخر هو تأديب الكلاب للصيد مصداق لقوله بسورة المائدة "وما علمتم من الجوارح مكلبين "كما ذكر لهو أخر هو الصيد فقال فيه "أحل لكم صيد البحر وطعامه متاعا لكم وللسيارة وحرم عليكم صيد البر ما دمتم حرما "
89- ما هذه ألقها وعليكم بهذه وأشباهها ورماح القنا فإنما يزيد الله لكم بها فى الدين ويمكن لكم فى البلاد قال هذا لما رأى رجلا بيده قوس فارسية ابن ماجة والخطأ هو النهى عن استعمال القوس الفارسية ويخالف هذا أن الله أمرنا بإعداد القوة والمراد وسائل القوة على قدر ما نستطيع ولم يحدد لنا نوعها أو من صنعها وفى هذا قال تعالى بسورة الأنفال "وأعدوا لهم ما استطعتم من قوة ومن رباط الخيل "
90- شهدت خيبر مع سادتى فكلموا فى رسول الله وكلموه أنى مملوك فأمر بى فقلدت السيف فإذا أنا أجره فأمر لى بشىء من خرثى المتاع وعرضت عليه رقية كنت أرقى بها المجانين فأمرنى بطرح بعضها وحبس بعضها الترمذى وأبو داود والخطأ الأول هو إعطاء المملوك شىء من المتاع الرخيص وهو جنون لأن الغنائم ليس فيها تمييز بين الحر والعبد لأن الله بسورة الحجرات "إنما المؤمنون اخوة "والخطأ الأخر هو إجازة النبى (ص) لبعض الرقية وهو يخالف أن الرقية وهى دعاء لا تشفى لأن الشفاء يكون بالدواء ولذا أمرنا الله بالتداوى ووصف لنا العسل كدواء بقوله بسورة النحل "يخرج من بطونها شراب مختلف ألوانه فيه شفاء للناس "
91-خير الصحابة 4 وخير السرايا 400وخير الجيوش 4000ولا يغلب 12000من قلة وفى رواية يا أكثم اغز مع غير قومك 000الترمذى وأبو داود وابن ماجة والخطأ هو تفضيل بعض الأعداد فى الحرب لأنها تجلب النصر وهذا تخريف لأن سبب النصر هو نصر الله للمجاهدين مصداق لقوله تعالى بسورة محمد"إن تنصروا الله ينصركم "
92-الراكب شيطان والراكبان شيطانان والثلاثة ركب الترمذى وأبو داود والخطأ أن الراكب شيطان والراكبان شيطانان والنبى (ص)لو قال ذلك لكان معناه أنه يتهم نفسه وصاحبه فى الهجرة بأنهما شيطانان لأنهما ركبا الإثنين فى رحلة الهجرة معا وكذلك الأمر فى إبراهيم (ص)ولوط (ص)فى هجرتهما معا وفى هذا قال تعالى بسورة العنكبوت "فآمن له لوط وقال إنى مهاجر إلى ربى "
93-ابغونى فى ضعفائكم فإنما ترزقون وتنصرون بضعفائكم "الترمذى وأبو داود والخطأ هو أن سبب رزقنا ونصرنا هو الضعفاء ويخالف هذا أن سبب رزقنا هو سعينا وراء رزقنا تطبيقا لقوله تعالى بسورة الملك "فامشوا فى مناكبها وكلوا من رزقه "كما أن سبب نصرنا هو نصرنا لله وفى هذا قال تعالى بسورة محمد "إن تنصروا الله ينصركم"
94- من رابط بعسقلان يوما وليلة ثم مات بعد ذلك بستين عاما مات شهيدا وإن مات فى أرض الشرك تاريخ جرجان لأبى حمزة السهمى وابن عساكر والخطأ اعتبار الميت شهيدا فى سبيل الله وإن مات بعد جهاده بستين سنة وهو يخالف كون الشهيد هو المقتول فى سبيل الله مصداق لقوله تعالى بسورة آل عمران "ولا تحسبن الذين قتلوا فى سبيل الله أمواتا بل أحياء عند ربهم يرزقون "والخطأ الأخر اختصاص الرباط بعسقلان بذلك الإمتياز ويخالف هذا كون الرباط لا يتفاضل فى الأجور بسبب المكان
95- غزوت مع النبى فكان إذا طلع الفجر أمسك حتى تطلع الشمس فإذا طلعت قاتل فإذا انتصف النهار أمسك حتى تزول الشمس فإذا زالت الشمس قاتل حتى العصر ثم أمسك حتى يصلى العصر ثم يقاتل وكان يقال عند ذلك تهيج رياح النصر ويدعو المؤمنون لجيوشهم فى صلواتهم الترمذى والخطأ الأول هو التوقف عن القتال فى أوقات معينة ويخالف هذا مبدأ الحذر "خذوا حذركم "فالمجاهد الحذر يقاتل باستمرار حتى ينتصر ولا يتوقف إلا بعد أن يهزم العدو كما أن معنى التوقف عن القتال هو إتاحة الفرصة للعدو لأخذ نفسه ولذا أمر الله المجاهدين بالقتال بعد أن مسهم القرح فى أحد وهم ما زالوا متعبين حتى لا يتيحوا للعدو فرصة أخرى للنصر والخطأ الأخر هو أن النصر يأتى فى ساعات محددة ويخالف هذا أن النصر ليس له وقت معين فهو يأتى ما دام المسلمون ينصرون الله مصداق لقوله تعالى بسورة محمد "إن تنصروا الله ينصركم "
96- كنا مع رسول الله فى سفر فتقدم سرعان الناس فتعجلوا من الغنائم فاطبخوا ورسول الله فى أخرى الناس فمر بالقدور فأمر بها فأكفئت ثم قسم بينهم فعدل بعيرا بعشر شياه وفى رواية 000وأصابوا غنما فانتهبوها فإن قدورنا لتغلى 000الترمذى وأبو داود والخطأ هو الأمر برمى اللحم وهو ما لم يحدث لأن الرمى إفساد للطعام وقد حرم الله الإفساد بكافة أنواعه فقال "ولا تعثوا فى الأرض مفسدين "والنبى (ص)لو كان موجودا لتصرف كالتالى فرق اللحم بالتساوى على الجيش لأن الغنيمة ملك الجيش مع خصم خمس ثمن اللحم من الغنائم الأخرى لتوزيعه على أصحابه من غير المجاهدين وأما إذا لم يكن اللحم غنيمة لأمر بدفع ثمنه لأصحاب الغنم وأمر أصحابه بأكل اللحم بالتساوى .
97-000أن النبى لما أراد قتل أبيك قال من للصبية قال النار فقد مضيت لمك ما رضى لك رسول الله أبو داود والخطأ هنا هو أن صبية الكافر فى النار وقطعا الصبية وهم الأطفال ليس نصيبهم النار لأن الله لا يدخل النار سوى الكفار والأطفال ليسوا بكفار لجهلهم بالإسلام والكفر كما أن الله لو أدخل الأطفال النار لكان ظالما كاذبا لأنه يحاسبهم على ما لم يفعلوه وهو الكفر بل يأخذهم بذنب أبيهم الكافر
98-من قتل قتيلا له عليه بينة فله سلبه وفى رواية من قتل كافرا فله سلبه وفى رواية أن رسول الله قضى بالسلب للقاتل ولم يخنس السلب أبو داود والخطأ هو أن القاتل له سلب القتيل ويخالف هذا أن الغنيمة تقسم على الكل وليس على قتلة الكفار فقط زد على هذا أن خمسها يخصم لصالح النبى (ص)وذى القربى واليتامى والمساكين وابن السبيل وفى هذا قال تعالى بسورة الأنفال "واعلموا أنما غنمتم من شىء فأن لله خمسه وللرسول ولذى القربى واليتامى والمساكين وابن السبيل "كما أن الجهاد ليس قتلا فقط وإنما تخطيط من القادة والتخطيط يشمل القتل وتموين الجيش وإعداد السلاح وإعداد الكمائن وعلاج المجروحين ولو قلنا أن السلب حق القاتل لبخسنا حق الأخرين من المخططين والمعدين والممونين والمعالجين وغيرهم ممن يشترك بأى صورة فى الحرب
99- اقتلوا شيوخ المشركين واستبقوا شرخهم أبو داود والخطأ هو الأمر بقتل الشيوخ والإبقاء على الشباب المشرك فى الحرب ويناقض هذا أن الأمر بقتل المشركين عام يشمل الشباب والشيوخ مصداق لقوله تعالى بسورة التوبة "فاقتلوا المشركين حيث وجدتموهم "كما أن الله يأمر بقتال المشركين كافة أى عامة دون استثناء بقوله "وقاتلوا المشركين كافة ".
100-إذا قاتل – وفى رواية إذا ضرب- أحدكم أخاه فليجتنب – وفى رواية فلا يلطمن- الوجه فإن الله خلق آدم على صورته مسلم والخطأ هو أن ضرب الوجه فى القتال حرام ويخالف هذا أن الله أمرنا بضرب الكفار فى الرقاب وهى التى تحمل الوجه وبضربهم فى البنان وبمعنى أخر أن الضرب فوق الرقاب وهذا يعنى الوجوه وفى هذا قال تعالى بسورة الأنفال "سألقى فى قلوب الذين كفروا الرعب فاضربوا فوق الأعناق واضربوا منهم كل بنان ".
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://alarbsst.0wn0.com
 
الاحاديث الكاذبة الجهاد2
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
»  الاحاديث الكاذبة متفرقات7
»  الاحاديث الكاذبة متفرقات6
»  الأحاديث الكاذبة متفرقات15
»  الأحاديث الكاذبة متفرقات11
»  الأحاديث الكاذبة الأخبار25

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
شركة العرب 7 :: ~¤©§][ الأقسـام العـامة ][§©¤~ :: منتدى العـام :: منتدى الإسلامي العربي-
انتقل الى: