تقسيم النبى (ص) الأضاحى :
5547-عن عقبة بن عامر الجهنى قال قسم النبى بين أصحابه فصارت لعقبة جذعة فقلت يا رسول الله صارت لى جذعة قال ضح بها البخارى
5555-2300- 2500-5547- عن عقبة 00أن النبى أعطاه غنما يقسمها على صحابته ضحايا فبقى عتود فقال ضح بها أنت البخارى
والتناقض هو أن الضحية جذعة أى عمرها6أو7أوأو8أو10أشهر فى 5547 بينما هى عتود أى عمرها سنة أو5 شهور حسب كلام اللغويين فى 5555
وفى رواية ثالثة لا يعرف هل عتود أم جدى وهى :
1581 - حَدَّثَنَا قُتَيْبَةُ حَدَّثَنَا اللَّيْثُ عَنْ يَزِيدَ بْنِ أَبِى حَبِيبٍ عَنْ أَبِى الْخَيْرِ عَنْ عُقْبَةَ بْنِ عَامِرٍ أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- أَعْطَاهُ غَنَمًا يَقْسِمُهَا عَلَى أَصْحَابِهِ ضَحَايَا فَبَقِىَ عَتُودٌ أَوْ جَدْىٌ فَذَكَرْتُ ذَلِكَ لِرَسُولِ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- فَقَالَ « ضَحِّ بِهِ أَنْتَ ». قَالَ أَبُو عِيسَى هَذَا حَدِيثٌ حَسَنٌ صَحِيحٌ.
قَالَ وَكِيعٌ الْجَذَعُ مِنَ الضَّأْنِ يَكُونُ ابْنَ سِتَّةِ أَوْ سَبْعَةِ أَشْهُرٍ. الترمذى
فى الرواية هنا أنه وزع غنم والغنم قد تكون ذبائح عادية وقد تكون أضاحى وهو ما يناقض أنه وزع ضحايا وكلمة الضحايا تطلق على الأنواع الأربع للأنعام وليس نوع واحد هو الغنم فى الرواية القائلة :
1582 - وَقَدْ رُوِىَ مِنْ غَيْرِ هَذَا الْوَجْهِ عَنْ عُقْبَةَ بْنِ عَامِرٍ أَنَّهُ قَالَ قَسَمَ رَسُولُ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- ضَحَايَا فَبَقِىَ جَذَعَةٌ فَسَأَلْتُ النَّبِىَّ -صلى الله عليه وسلم- فَقَالَ « ضَحِّ بِهَا أَنْتَ ». حَدَّثَنَا بِذَلِكَ مُحَمَّدُ بْنُ بَشَّارٍ حَدَّثَنَا يَزِيدُ بْنُ هَارُونَ وَأَبُو دَاوُدَ قَالاَ حَدَّثَنَا هِشَامٌ الدَّسْتَوَائِىُّ عَنْ يَحْيَى بْنِ أَبِى كَثِيرٍ عَنْ بَعْجَةَ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ بَدْرٍ عَنْ عُقْبَةَ بْنِ عَامِرٍ عَنِ النَّبِىِّ -صلى الله عليه وسلم- بِهَذَا الْحَدِيثِ. الترمذى