"المال والبنون زينة الحياة الدنيا والباقيات الصالحات خير عند ربك ثوابا وخير أملا"المعنى الملك والعيال متاع المعيشة الأولى والأعمال الحسنات أفضل لدى إلهك جزاء أى أفضل أجرا،يبين الله لنبيه(ص)أن المال وهو الملك الذى يتصرف فيه الفرد والبنون وهم الأولاد زينة أى فتنة أى متاع الحياة الأولى وهى المعيشة الأولى مصداق لقوله بسورة التغابن "إنما أموالكم وأولادكم فتنة "والباقيات الصالحات وهى الأعمال الحسنات خير عند الرب ثوابا والمراد أفضل لدى الخالق جزاء وفسرها بأنها خير أملا أى أفضل مردا مصداق لقوله بسورة مريم"خير عند ربك ثوابا وخير مردا "وهو الجنة.