511-كان طول آدم 60ذراعا فى 7 أذرع وفى رواية أنه كان لما أهبط رجلاه فى الأرض ورأسه فى السماء فحطه الله إلى 60ذراعا أحمد وعبد الرازق والخطأ هو أن آدم (ص)كان طوله آلاف الأذرع ثم نقص ل60ذراعا وهو تخريف لأن الكعبة الذى يصلى بها أصغر من هذا بكثير فكيف يتواجد بها وخطوة منه تزلزلها وتهدمها؟
512-لما اتخذ الله إبراهيم خليلا ألقى فى قلبه الوجل حتى إن كان خفقان قلبه ليسمع من بعد كما يسمع خفقان الطير فى الهواء بن أبى حاتم والخطأ هو إلقاء الوجل فى قلب إبراهيم(ص)حتى أن خفقان قلبه يسمعه الطير فى الهواء وهو تخريف لأن معنى الكلام أن أحدا لم يكن يسمع كلامه لأن ضربات قلبه تغطى على صوته زد على هذا أن من يعيشون معه لن يسمعوا بعضهم البعض بسبب الضوضاء الحادثة من ضربات قلبه والتى يصل مداها إلى عدة أميال .
513-كبش قد رعى فى الجنة 40 خريفا وفى رواية كان يرتع فى الجنة حتى تشقق عنه ثبير وكان عليه عهن أحمر وفى رواية هبط عليه من ثبير كبش أعين أقرن له ثغاء فذبحه وهو الكبش الذى قربه بن أدم فتقبل منه بن أبى حاتم والخطأ أن الكبش كان من الجنة والجنة فى الأرض حيث خرج من جبل ثبير وهو ما يخالف كون الجنة فى السماء مصداق لقوله تعالى بسورة الذاريات "وفى السماء رزقكم وما توعدون "
514-كان شعيب ضرير البصر بسبب أنه بكى من حب الله حتى عمى 000فقال بل من محبتك فإذا نظرت إليك فلا أبالى 00الواحدى والخطأ هو أن شعيب (ص)أراد النظر لله وكان يبكى لهذا وهو ما يخالف علمه أن لا أحد يرى الله لأنه لا يشبه خلقه الذين يرون وفى هذا قال تعالى بسورة الشورى "ليس كمثله شىء "
515-إن إلياس اختفى من ملك قومه فى الغار 000 عشر سنين حتى أهلك الله الملك وولى غيره فأتاه إلياس فعرض عليه الإسلام وأسلم من قومه خلق عظيم غير 10000منهم فأمر بهم فقتلوا عن أخرهم وفى رواية أقام إلياس هاربا من قومه فى كهف جبل 20أو 40 ليلة تأتيه الغربان برزقه ابن أبى الدنيا ونلاحظ تناقضا بين 10سنوات و20أو 40 ليلة والخطأ هو إسلام قوم إلياس (ص) عدا قلة ويخالف هذا أن القوم الذين أسلموا هم قوم يونس (ص)فقط وليس هناك غيرهم آمن برسولهم وفى هذا قال تعالى بسورة يونس "فلولا كانت قرية أمنت فنفعها إيمانها إلا قوم يونس كشفنا عنهم عذاب الخزى فى الحياة الدنيا ومتعناهم إلى حين "
516-السبق ثلاثة فالسابق إلى موسى يوشع بن نون والسابق إلى عيسى صاحب يس والسابق إلى محمد على بن أبى طالب الطبرانى والخطأ هو أن السابق لعيسى (ص)صاحب يس ويخالف هذا أن صاحب يس ليس له علاقة بعيسى (ص)لأنه لم يكن فى عصره وإنما فى عصر الرسل الثلاثة مصداق لقوله تعالى بسورة يس"واضرب لهم مثلا أصحاب القرية إذ جاءها المرسلون إذ أرسلنا إليهم اثنين فكذبوهما فعززنا بثالث "وعيسى (ص)لم يرسل هؤلاء بدليل قوله "أرسلنا "فالله هو المرسل هنا
517-إذا كان فى أخر الزمان واختلف الأهواء فعليكم بدين أهل البادية وفى رواية عليكم بدين العجائز ابن حبان فى الضعفاء والخطأ هو الإستمساك بدين أهل البادية أو العجائز فى أخر الزمان ويخالف هذا أن الدين المطلوب التمسك به هو الإسلام الذى يقبله الله وحده وحده وليس دين أى ناس مهما كانوا وفى هذا قال تعالى بسورة آل عمران "ومن يبتغ غير الإسلام دينا فلن يقبل منه "
518-تفتح أبواب السماء فينادى مناد هل من داع فيستجاب له هل من سائل فيعطى هل من مكروب فيفرج عنه فلا يبقى مسلم يدعو بدعوة إلا استجاب الله له إلا زانية بفرجها أو عشارا الطبرانى فى الكبير والخطأ هو استجابة الله لكل مسلم يدعو نصف الليل طالبا أى شىء عدا الزانية والعشار ويخالف هذا أن الله يستجيب للمستغفرين جميعا فى الليل مصداق لقوله تعالى بسورة آل عمران "والمستغفرين بالأسحار "وأما الأدعية الأخرى فاستجابتها وعدم استجابتها يتوقف على ما كتبه الله للداعى من قبل
519- أهبط آدم إلى أرض يقال لها دحنا بين مكة والطائف وفى رواية أهبط أدم بالهند وحواء بجدة وإبليس بدستميان من البصرة على أميال وأهبطت الحية بأصبهان وفى رواية نزل أدم بالهند ونزل معه بالحجر الأسود وبقبضة من ورق الجنة فبثه فى الهند فنبتت شجرة الطيب هناك ابن أبى حاتم والسدى ونلاحظ تناقضا فى مكان النزول فمرة دحنا ومرة الهند والخطأ هو نزول آدم فى دحنا أو الهند أو جدة ويخالف هذا إنزاله فى مكة حيث أول بيت وضع للناس الذين هم أدم (ص)وزوجه وفى هذا قال تعالى بسورة آل عمران "إن أول بيت وضع للناس للذى ببكة مباركا "
517-مكث آدم فى الجنة 100عام وفى رواية 60عام وبكى على الجنة 70 عاما وعلى خطيئته 70 عاما وعلى ولده حين قتل 40 عاما ابن عساكر ويناقض هذا قولهم "ما أسكن آدم الجنة إلا ما بين صلاة العصر إلى غروب الشمس الحاكم فهنا مدة البقاء 100و60 عام ومرة وقت العصر للمغرب والخطأ هو بكاء أدم 70عام على الجنة ومثلها على خطيئته و40عاما على ولده وهو تخريف لأن معنى البكاء 180 سنة هو أن آدم (ص)لم يكن يعمل أو يتحرك من مكانه ولو حدث هذا لمات عطشا وجوعا كما أنه رسول ويعرف أن البكاء المستمر محرم .
518-ينشر للعبد كل يوم وليلة 24 خزانة مصفوفة 000وفى رواية ينشر للعبد فى كل حركة من حركاته وإن صغرت ثلاثة دواوين 00 ونلاحظ تناقضا فى عدد الكتب فمرة 24ومرة 3 والخطأ هو نشر كل تلك الكتب بينما فى القرآن هو كتاب واحد مصداق لقوله تعالى بسورة الإسراء "وكل إنسان ألزمناه طائره فى عنقه ونخرج له يوم القيامة كتابا يلقاه منشورا "
519-الدنيا موقوفة بين السماء والأرض منذ خلقها الله لم ينظر إليها وتقول يوم القيامة يا رب اجعلنى لأدنى أوليائك اليوم نصيبا 000والخطأ الأول وقف الدنيا بين السماء والأرض وهو قول متناقض فالسماء والأرض هما الدنيا بما فيها فكيف تكون الدنيا موقوفة بينهما أليس هذا جنونا ؟والخطأ الأخر هو وجود الدنيا فى القيامة ومطالبتها الله بجعلها لأى أحد وهو تخريف لأن الدنيا تفنى بدليل أن الله يبدلها وفى هذا قال بسورة إبراهيم "يوم تبدل الأرض غير الأرض والسموات "فكيف إذا تكون موجودة وقد فنت أليس هذا جنونا ؟
520-خيرنى ربى بين أن أكون عبدا رسول أو ملكا نبيا 000عبدا رسولا الطبرانى والخطأ هو أن الله خير نبيه (ص)بين أن يكون عبدا رسولا أو ملكا نبيا وهو تخريف لأن محمد نبى كأى نبى بدليل قوله بسورة الأحزاب "ولكن رسول الله وخاتم النبيين "كما أنه عبد مصداق لقوله بسورة الإسراء "سبحان الذى أسرى بعبده ليلا"كما أنه ملك أى حاكم بدليل قوله بسورة النساء "إنا أنزلنا إليك الكتاب بالحق لتحكم بين الناس بما أراك الله "