الرضاعة والطعام والشراب
1-أن حفصة أرسلت بعاصم بن عبد الله بن سعد إلى فاطمة ابنة عمر ترضعه 10رضعات ليدخل عليها "مالك
2-أن سالم بن عبد الله أخبره أن عائشة أرسلت به وهو يرضع إلى أختها أم كلثوم بنت أبى بكر فقالت أرضعيه 10رضعات فأرضعتنى أم كلثوم 3رضعات ثم مرضت فلم ترضعنى 000فلم أكن أدخل على عائشة من أجل أن أم كلثوم لم تتم لى 10رضعات "مالك والشافعى والخطأ المشترك بين 1و2 هو أن الرضعات المحرمات 10 وهو يخالف أن أى عدد من الرضعات يحرم من رضعة إلى أى عدد أخر لعدم تحديدها بقوله بسورة النساء "وأمهاتكم اللاتى أرضعنكم "وهما يناقضان قولهم "أن أبا حذيفة 000فقال لها رسول الله فيما بلغنى أرضعيه 5 رضعات فيحرم بلبنك "مسلم ومالك والشافعى فهنا المحرمان 5 وفى القولين 10.
3-أنا أبا حذيفة بن عتبة بن ربيعة كان من أصحاب رسول الله شهد بدرا وكان تبنى سالما مولى أبى حذيفة وهو يرى أنه ابنه وأنكحه ابنة أخيه فاطمة 0000فلما أنزل الله فى زيد ما أنزل 000رد كل أحد تبنى إلى أبيه 0000فجاءت سهلة بنت سهيل امرأة أبى حذيفة 00إلى رسول الله فقالت 000فما ترى بشأنه فقال لها رسول الله فيما بلغنا أرضعيه خمس رضعات فيحرم لبنك 00"مسلم ومالك والشافعى والخطأ هنا أن رضاعة الكبير تحرم وهو يناقض قوله تعالى بسورة البقرة"والوالدات يرضعن أولادهن حولين كاملين لمن أراد أن يتم الرضاعة "فهنا حدد الله سن الرضاعة المحرمة وهو سنتين من الولادة ومن ثم تحرم رضاعة الكبير ولا تفيد فى تحريم شىء وهو يناقض قولهم جاء رجل إلى عبد الله بن عمر وأنا معه عند دار القضاء يسأله عن رضاعة الكبير فقال عبد الله بن عمر جاء رجل إلى عمر بن الخطاب فقال كانت لى وليدة فكنت أصيبها فعمدت امرأتى إليها فأرضعتها فدخلت عليها فقال امرأتى دونك قد والله أرضعتها قال عمر أوجعها وائت جاريتك فإنما الرضاعة رضاعة الصغير"مالك فهنا الرضاعة للصغير فقط وهو يناقض قولهم "أن حفصة أرسلت بعاصم بن عبد الله بن سعد إلى فاطمة ابنة عمر ترضعه 10 رضعات "مالك فهنا المحرم 10 وفى القول 5 .
4-ما تحرم المصة والمصتان وفى رواية لا تحرم الإملاجة ولا الإملاجتان وفى رواية لا تحرم الرضعة والرضعتان"الترمذى ومسلم 5-أن رجلا من بنى عامر بن صعصعة قال يا نبى الله هل تحرم الرضعة الواحدة قال لا "مسلم والخطأ المشترك بين 4و5 هو أن الرضعة والرضعتان لا تحرم وهو ما يخالف قوله تعالى بسورة النساء "وأمهاتكم اللاتى أرضعنكم "فلم يحدد عدد الرضعات فيه وهذا يعنى أنه من رضع رضعة يحرم .
6-أنزل فى القرآن "عشر رضعات معلومات "فنسخ من ذلك خمس وصار إلى 5 رضعات معلومات فتوفى رسول الله والأمر على ذلك وفى رواية فتوفى رسول الله وهن فيما يقرأ من القرآن مسلم والترمذى وأبو داود والخطأ وجود قرآن يحدد عدد الرضعات تم نسخه ولم يكتب فى المصحف وهو يخالف أن الله أنسى نبيه (ص)وكل مسلم ما أراد من القرآن وفى هذا قال تعالى بسورة الأعلى "سنقرئك فلا تنسى إلا ما شاء الله"كما أن الله لم يحدد عدد الرضعات فى قوله بسورة النساء "وأمهاتكم اللائى أرضعنكم ".
7-لقد كنا يأتى على آل محمد الشهر ما يرى فى بيت من بيوته الدخان قلت فما كان طعامهم قالت الأسودان التمر والماء غير أنه كان له جيران من الأنصار جيران صدق وكانت لهم ربائب فكانوا يبعثون إليه ألبانها وكانوا تسعة أبيات وفى رواية إن كنا آل محمد لنمكث شهرا ما نوقد فيه بنار ما هو إلا التمر والماء وفى رواية إن كنا لننظر إلى الهلال ثم الهلال إلى ثلاثة أهلة فى شهرين وما أوقدت فى أبيات رسول الله نار"ابن ماجة والبخارى ومسلم ونلاحظ وجود تناقض بين رواية "لنمكث شهرا "وبين "ثلاثة أهلة فى شهرين "وهو يتناقض قولهم :
8-ما شبع رسول الله من خبز الشعير يومين أو ثلاثة تباعا حتى فارق الدنيا وفى رواية كان رسول الله يبيت الليالى المتتابعة طاويا وأهله لا يجدون عشاء وكان أكثر خبزهم خبز الشعير وفى رواية لقد مات رسول الله وما شبع من خبز وزيت فى يوم واحد مرتين وفى رواية ما شبع آل محمد منذ قدم المدينة من طعام بر ثلاث ليال تباعا حتى قبض وفى رواية ما شبع آل محمد يومين من خبز بر إلا وأحدهما تمر وفى رواية ما شبعنا من الأسودين "مسلم والترمذى وابن ماجة والبخارى وهو يناقض 7 فى أن طعامهم هنا الشعير والبر وفى 7 التمر والماء
9-ما أكل رسول الله على خوان ولا أكل خبزا مرققا حتى مات حتى لحق بالله ولا شاة سميطا قط وفى رواية ما رأى رسول الله رغيفا محورا بواحد من عينيه حتى لحق بالله وفى رواية ما أعلم رسول الله رأى شاة سميطا حتى لحق بالله "البخارى وابن ماجة والترمذى
10-قيل له أكل رسول الله النقى يعنى الحوارى فقال سهل ما رأى رسول الله النقى حتى لقى الله فقيل له هل كانت لكم مناخل على عهد رسول الله قال ما كانت لنا مناخل قيل كيف كنتم تصنعون بالشعير قال كنا ننفخه فيطير منه ما طار ثم نثريه فنعجنه "الترمذى
10-إن كنا آل محمد نمكث شهرا ما نستوقد نارا إن هو إلا الماء والتمر "مسلم والترمذى
11-رأيت رسول الله يلتوى فى اليوم من الجوع ما يجد من الدقل ما يملأ به بطنه مسلم وابن ماجة والخطأ المشترك من 7 إلى 11 هو جوع النبى (ص)وأهله وعدم رؤيتهم للحوارى والشاة السميطة باستمرار حتى موته ويناقض التالى :
أن الله جعل للنبى سهم فى الفىء وسهم فى الغنيمة وقبلها الأنفال فكيف يجوع باستمرار مع وجود هذا المال الذى يأتيه من الجهاد
أن بيوت النبى (ص)كانت مطعما مفتوحا للمسلمين يدخلونها حتى أنهم كانوا يتناسون حرمة البيوت فيجلسون فيها وقتا طويلا يتكلمون كما يحلو لهم فنهاهم الله عن ذلك لأنه يؤذى النبى (ص)وفى هذا قال تعالى بسورة الأحزاب"يا أيها الذين أمنوا لا تدخلوا بيوت النبى إلا أن يؤذن لكم إلى طعام غير ناظرين إناه ولكن إذا دعيتم فادخلوا فإذا طعمتم فانتشروا ولا مستئنسين لحديث "زد على هذا أن الأنصار كان منهم أغنياء لدرجة كبيرة ومن ثم لابد أنهم كانت عندهم مناخل أو يشترى لهم الحوارى والشياه السميطة ولابد أنهم أعطوا النبى (ص) منها ومن ثم فإن الجوع المزعوم كان فى فترة قصيرة فى بداية الدولة عندما ابتلاهم الله بالجوع والنقص فى الثمرات والأنفس كما قص علينا فى سورة البقرة .
12-من أطعم أخاه من الخبز حتى يشبعه وسقاه من الماء حتى يرويه بعده الله من النار سبع خنادق كل خندق مسيرة 700 عام الحاكم فى المستدرك وابن حبان وهو يناقض
13-من أطعم أخاه حتى يشبعه وسقاه حتى يرويه بعده الله من النار 7 خنادق ما بين كل خندقين مسيرة 500عام "الطبرانى وهما يناقضان
14-من لذذ أخاه بما يشتهى كتب الله له ألف ألف حسنة ومحى عنه ألف الف سيئة ورفع ألف ألف درجة وأطعمه الله من ثلاث جنات جنة الفردوس وجنة عدن وجنة الخلد "ابن الجوزى فى الموضوعات فهنا الأجر ألف ألف حسنة ودرجة ومحو ألف ألف سيئة وهو غير الإبعاد عن النار مرة 700 ومرة عام والخطأ المشترك هو مخالفة الأجر للأجر فى القرآن وهو 10حسنات للعمل الصالح مصداق لقوله بسورة الأنعام "من جاء بالحسنة فله عشر أمثالها "أو 700أو 1400حسنة مصداق لقوله بسورة البقرة "مثل الذين ينفقون أموالهم فى سبيل الله كمثل حبة أنبتت سبع سنابل فى كل سنبلة مائة حبة والله يضاعف لمن يشاء ".
15-كنا مع النبى نتداول من قصعة من غدوة حتى الليل تقوم عشرة وتقعد 10 قلنا فما كانت تمد قال من أى شىء تعجب ما كانت تمد إلا من هاهنا وأشار بيد إلى السماء "الترمذى 16-000يا أم سليم قد جاء رسول الله بالناس وليس عندنا ما نطعمهم قالت أم سليم الله ورسوله أعلم 0000هلمى يا أم سليم ما عندك فأتته بذلك الخبز فأمر به رسول الله ففت وعصرت أم سلمة عكة لها فأدمته 000فأكل القوم كلهم وشبعوا والقوم 70أو 80 رجلا الترمذى والبخارى ومالك وابن ماجة17- لما حفر الخندق رأيت برسول الله خمصا 000فأخرجت لى جرابا فيه صاع من شعير ولنا بهيمة داجن فذبحتها وطحنت 0000فقطعتها فى برمتها 000فصاح رسول الله وقال يا أهل الخندق إن جابرا قد صنع لكم سورا فحيهلا بكم وقال لا تنزلن برمتكم ولا تخبزن عجينتكم حتى أجى 000فأخرجت له عجينتنا فبصق فيها وبارك 000وهم ألف فأقسم بالله لأكلوا حتى تركوه وانحرفوا وإن برمتنا لتغط كما هى 000"مسلم 18-كنا مع النبى 130 فقال النبى هل مع أحد منكم طعام فإذا مع رجل صاع من طعام أو نحوه فعجن ثم جاء رجل مشرك مشعان طويل بغنم يسوقها فقال النبى أبيع أم عطية أى هبة قال لا بل بيع قال فاشترى منه شاة فصنعت بأمر نبى الله بسواد البطن يشوى وأيم الله ما من 130 إلا وقد حز له حزة من سواد بطنها إن كان شاهدا أعطاها إياه إن كان غائبا خبأها له ثم جعل فيها قصعتين فأكلنا أجمعون وشبعنا وفضل فى القصعتين فحملته على البعير"البخارى 19- كان أهل الصفة أضياف أهل الإسلام لا يأوون على أهل ولا مال 0000فوجد قدحا من اللبن 000فقال رسول الله أبا هريرة قلت لبيك قال الحق إلى أهل الصفة فادعهم 000 قال أبا هريرة خذ القدح فأعطهم 000وقد روى القوم كلهم فأخذ رسول الله القدح فوضعه على يده ثم رفع رأسه فتبسم وقال أبا هريرة اشرب فشربت ثم قال اشرب فلم أزل أشرب يقول أشرب ثم قلت والذى بعثك بالحق ما أجد له مسلكا فأخذ القدح فحمد الله وسمى وشرب "الترمذى ،20- خرجنا مع رسول الله فى جنازة فلما رجعنا لقينا راعى امرأة من قريش فقال إن فلانة تدعوك ومن معك إلى طعام 0000فقالت الشاة أنا حرام 000فقال لحم شاة أخذت بغير إذن أهلها 0000فقال أطعموها الأسارى "أحمد والخطأ المشترك من 12إلى 20هو حدوث معجزات إطعام الأعداد الكبيرة وريهم من الطعام والشراب القليل وكلام الشاة المذبوحة وهو ما يخالف أن الله منع الايات المعجزات فى عهد النبى (ص)فقال بسورة الإسراء "وما منعنا أن نرسل بالآيات إلا أن كذب بها الأولون ".
21-0000فأتيت رسول الله 0000ما أطعم أهلى إلا سمان الحمر وإنك حرمت لحوم الحمر الأهلية فقال أطعم أهلك من سمين حمرك فإنما حرمتها من أجل جوال القرية يعنى الجلالة "أبو داود وهو يناقض قولهم 22- نهانا رسول الله يوم خيبر عن لحوم الحمر وأذن لنا فى لحوم الخيل وفى رواية أن رسول الله نهى عن متعة النساء يوم خيبر وعن لحوم الحمر الإنسية "مسلم وأبو داود فهنا تحريم للحمر وفى 21 تحليل 23- نحرنا فرسا على عهد رسول الله فأكلناه "مسلم والخطأ المشترك بين 21و22و23هو إباحة ذبح الأفراس والحمر وهو ما يناقض قوله تعالى بسورة النحل "والخيل والبغال والحمير لتركبوها وزينة "فهى للركوب والنفع فى حمل الأثقال وليس للأكل
24-خطبنا رسول الله فى يوم نحر فقال لا يذبحن أحدكم حتى يصلى قال فقام خالى يا رسول الله هذا يوم اللحم فيه مكروه وإنى عجلت نسيكتى لأطعم أهلى وأهل دارى وجيرانى قال فأعد ذبحك بأخر فقال يا رسول الله عندى عناق لبن هى خير من شاتى لحم أفأذبحها قال نعم وهو خير فسيكفيك ولا تجزىء جذعة بعدك"الترمذى ومسلم والخطأ هو الرخصة لفرد واحد فى الذبح وتحريم الرخصة على الأخرين ويتعارض هذا أن الشريعة للمؤمنين جميعا بدليل قوله تعالى بسورة الحجرات "إنما المؤمنون إخوة "فهنا الكل سواء فى الأحكام زد على هذا أن الذبح نتيجة الجهل بالحكم ليس فيه شىء لعدم وجود نية تعمد الخطأ ولذا قال تعالى بسورة الأحزاب "وليس عليكم جناح فيما أخطأتم به ولكن ما تعمدت قلوبكم "كما أن أجر الذبح بعد الصلاة وقبلها واحد وهو أجر الإنفاق فى سبيل الله لإستواء الحالين .
25-أتانا كتاب رسول الله أن لا تنتفعوا من الميتة بإهاب ولا عصب "الترمذى وهو يناقض قولهم :
26- إن الله ورسوله حرم بيع الخمر والميتة والخنزير والأصنام "فقيل يا رسول الله أرأيت شحوم الميتة فإنه يطلى بها السفن ويدهن بها الجلود ويستصبح بها الناس قال هو حرام ثم قال رسول الله قاتل الله اليهود إن الله حرم عليهم الشحوم فأجملوه ثم باعوه فأكلوا ثمنه "الترمذى وابن ماجة والبخارى ومسلم فهنا الإنتفاع بالإهاب محلل وفى 25 محرم والخطأ المشترك هو النهى عن الإنتفاع من الميتة بالشحوم والإهاب والعصب ويخالف هذا أن الله نهى عن أكل الميتة فقط وفى هذا قال تعالى بسورة الأنعام "قل لا أجد فيما أوحى إلى محرما على طاعم يطعمه إلا أن يكون ميتة "ولم يذكر نهى عن الإنتفاع فى غير الأكل والله لم يضيق علينا أى لم يجعل علينا حرج فى الإسلام وتحريم الإنتفاع بالجلد والعصب والشحوم حرج للبعض وفى هذا قال تعالى بسورة الحج "وما جعل عليكم فى الدين من حرج ".
27-عن أبى مرة أنه سأل أبا هريرة عن شاة ذبحت بعضها فأمره بأكلها ثم سأل زيد بن ثابت فقال إن الميتة لتتحرك ونهاه"مالك والخطأ هنا هو الخلاف بين الصحابة وهو أمر إن حدث فلابد من اللجوء لله أى لكتاب الله وهو يشمل القرآن والحديث وهو بيان النبى (ص)للقرآن مصداق لقوله تعالى بسورة الشورى "وما اختلفتم فيه من شىء فحكمه إلى الله "والصحابة يلجئون لكتاب الله وليس لأقوالهم
28-سئل على أخصكم رسول الله بشىء فقال ما خصنا رسول الله بشىء لم يعم به الناس كافة إلا ما كان فى قراب سيفى هذا قال أخرج صحيفة مكتوب فيها لعن الله من ذبح لغير الله ولعن الله من سرق منار الأرض ولعن الله من لعن والده ولعن الله من آوى محدثا وفى رواية ما كان يسر إلى شيئا يكتمه الناس غير أنه قد حدثنى بكلمات أربع "مسلم 29- كان رسول الله عبدا مأمورا ما اختصنا دون الناس بشىء إلا بثلاثة أمرنا أن نسبغ الوضوء وأن لا نأكل الصدقة وأن لا ننزى حمارا على فرس الترمذى والخطأ المشترك بين 28و29هو تخصيص بعض المسلمين بأحكام معينة ويخالف هذا أن الله طالب نبيه (ص)بإبلاغ الناس كلهم وفى هذا قال تعالى بسورة المائدة "يا أيها النبى بلغ ما أنزل إليك من ربك "وهو يناقض قولهم "قلت لعلى هل عندكم شىء من العلم ليس عند الناس قال لا والله ما عندنا من شىء إلا ما عند الناس إلا أن يرزق الله رجلا فهما فى القرآن أو ما هذه الصحيفة فيها الديات عن رسول الله وأن لا يقتل مسلم بكافر "رواه ابن ماجة فهنا توجد الديات وعدم قتل المسلم بالكافر فيما اختص على بينما فى القول لا يوجد أيا منهما فيما اختص ابن عباس وهو تناقض بين .
30-كل ذى ناب من السباع فأكله حرام"مسلم والخطأ هو تحريم كل ذى ناب من السباع ويخالف هذا أن الله أحل للمسلمين الصيد كله ولم يحدد شىء ومن ثم فالسباع أكلها حلال وفى هذا قال تعالى بسورة المائدة "وأحل لكم صيد البر ".