471- أبو عبيدة عن جابر بن زيد عن ابن عباس قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " عليكم بهذه الثياب البيض ألبسوها أحياءكم ، وكفنوا فيها موتاكم ، فإنها خير ثيابكم ، ولا تكفنوهم في حرير ولا مع شيء من الذهب لأنهما محرمان على رجال أمتي ، ومحللان لنسائها" .
والخطأ هو أن الحرير محرم وهو تخريف لأن الله لم يحرم نوع المادة المستخدمة فى اللبس أو المستعملة فى أثاث البيت فقوله بسورة الأعراف "يا بنى أدم قد أنزلنا عليكم لباسا يوارى سوءاتكم وريشا "يبيح لنا كل أنواع المواد المستخدمة فى اللبس ما دامت غير مضرة
487- أبو عبيدة عن جابر قال : بلغنا عن رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه مر برجلين يعذبان في القبر فقال: "يعذبان وما يعذبان بكبيرة ؛ أما أحدهما فقد كان لا يستبرئ من البول ، وأما الآخر فقد كان يمشي بين الناس بالنميمة" [ قال] أبو عبيدة : وكان جابر ممن يثبت عذاب القبر.
488- الربيع عن أبي أيوب الأنصاري : أن رسول الله صلى الله عليه وسلم سمع صوتا ً حين غربت الشمس فقال: " هذه أصوات اليهود يعذبون في قبورهم" .
الخطأ هو وجود عذاب فى القبر بينما العذاب والثواب فى البرزخ فى السماء كما قال تعالى "وفى السماء رزقكم وما توعدون"فقد وعد الله المؤمنين والمؤمنات الجنة والكفار النار فى سورة التوبة فقال "وعد الله المؤمنين والمؤمنات جنات "وقال "وعد الله المنافقين والمنافقات والكفار جهنم "
490- أبو عبيدة عن جابر عن ابن عباس أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يعلمهم هذا الدعاء كما يعلمهم السورة من القرآن: " اللهم إني أعوذ بك من عذاب القبر وأعوذ بك من عذاب جهنم ، وأعوذ بك من فتنة المسيح الدجال ، وأعوذ بك من فتنة المحيا والممات" .
الخطأ هو وجود عذاب فى القبر بينما العذاب والثواب فى البرزخ فى السماء كما قال تعالى "وفى السماء رزقكم وما توعدون"فقد وعد الله المؤمنين والمؤمنات الجنة والكفار النار فى سورة التوبة فقال "وعد الله المؤمنين والمؤمنات جنات "وقال "وعد الله المنافقين والمنافقات والكفار جهنم "
495- الربيع عن عبادة بن الصامت عن رسول الله صلى الله عليه وسلم أن جبريل عليه السلام رقاه وهو يوعك فقال: " باسم الله أرقيك منكل داء يؤذيك ، ومن كل حاسد إذا حسد ، ومن كل عين ، واسم الله يشفيك" .
والخطأ هو أن الدعاء ومنه الرقى التى هى كلام تشفى الأمراض وما شاكلها وهو تخريف لأن لو كان الدعاء ومنه الرقى تشفى فالسؤال الآن لماذا خلق الله الأدوية ووصف بعضها فى القرآن مثل عسل النحل بقوله بسورة النحل "يخرج من بطونها شراب مختلف ألوانه فيه شفاء للناس "ولو كان النبى –وهو لم يقل حديث مما ورد فى الكتاب كله ولو كان النبى يعلم بأثر الدعاء أو الرقية لشفى نفسه والصحابة من الأمراض ولشفى الناس باعتبار أن هذا معجزة أم أنه كان يأمر الناس بها وينسى نفسه ؟